يعد فابريس ألسيبياديس مايكو، الشهير بلقب “أكوا”، بمثابة الأيقونة الخالدة للكرة الأنجولية، والقائد الذي دون اسمه بأحرف من ذهب في سجلات القارة السمراء، بعدما قاد “الغزلان السوداء” إلى كأس العالم 2006، وهي المرة الوحيدة التي بلغ فيها المنتخب الأنجولي، العرس العالمي.
وإلى جانب مسيرته الدولية الحافلة، امتلك أكوا مسيرة احترافية مميزة، بدأت من بوابة بنفيكا البرتغالي، قبل أن يصبح اسما لامعا في الملاعب العربية.
وسطر أكوا، نجاحات كبرى بقميص الشباب السعودي، وأندية قطر والغرافة والوكرة في الدوري القطري، مما منحه شعبية جارفة لدى الجماهير العربية.
كووورة حاور أكوا، لمعرفة رؤيته لمستوى النسخة الحالية من كأس الأمم الأفريقية، وأسباب تراجع أداء منتخب بلاده، كما كشف عن توقعاته للمنتخبات المرشحة للتتويج.
وإلى نص الحوار: