في وقت عُرف فيه جمهور مانشستر يونايتد بصبرٍ يفوق جماهير معظم الأندية الكبرى، بدأ هذا الصبر ينفد مع المدرب البرتغالي روبن أموريم.
فبعد الهزيمة الباهتة من برينتفورد بنتيجة 1-3، امتلأت منصات التواصل الاجتماعي بمطالبات حادة بإقالته، بينما أبدى محللون بارزون دهشتهم من استمرار نتائجه السلبية.
وبحسب ما أوردته شبكة BBC، قال المدافع السابق مارتن كيون: “إذا نظرنا إلى الأرقام، نجد أن نسبة فوزه لا تزيد سوى 1% عن جراهام بوتر الذي أقيل من منصبه، فكيف لا يزال على رأس الجهاز الفني؟”.
وأضاف ميكا ريتشاردز: “يمكن الحديث عن دعم الملاك له، لكن في النهاية الأمر لا ينجح”.
فيما أكد أشلي ويليامز: “لا أرى إلى أين سيصل مانشستر يونايتد بهذه النتائج ما لم يغيّروا المدرب”.
وهناك 6 أسباب واضحة تجعل النادي الإنجليزي مطالبًا بإنهاء تجربة أموريم على الفور، نستعرضها في السطور الآتية: