اختبار شديد التعقيد ينتظر ألونسو في التعامل مع نجمي الفريق
عندما انضم كيليان مبابي إلى ريال مدريد في صيف 2024، كان يُنظر إليه كالقطعة الأخيرة في أحجية الفريق لاستعادة هيمنته الأوروبية والمحلية.
وإلى جانب فينيسيوس جونيور، النجم البرازيلي الذي أثبت نفسه كأحد أفضل اللاعبين بمركز الجناح في العالم، بدا أن ريال مدريد يمتلك هجومًا لا يُضاهى.
لكن بعد هزيمة مذلة بنتيجة 4-0 أمام باريس سان جيرمان في نصف نهائي كأس العالم للأندية 2025، ظهرت الحقيقة القاسية: المشكلة لا تكمن فقط في الخط الخلفي، بل تبدأ من قلب الهجوم، حيث فشل مبابي وفينيسيوس في أداء الأدوار الدفاعية المطلوبة، مما جعل الفريق يبدو منقوصًا عند فقدان الكرة.