أحدث بيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي، ثورة في دور حارس المرمى بالدوري الإنجليزي الممتاز عبر إديرسون، الذي جمع بين التصدي والتمرير الاستثنائي.
لكن رحيل إديرسون إلى فنربخشة والتعاقد مع الإيطالي جيانلويجي دوناروما، أفضل حارس في التصدي لكنه أقل مهارة في اللعب بالقدمين، أثار مجموعة تساؤلات: هل يناقض جوارديولا فلسفته التي ركزت على حارس يجيد التمرير؟ أم أن هذا التحول يعكس تكيفًا مع اتجاهات كرة القدم الحديثة؟