تواجد كريستيانو رونالدو، نجم فريق النصر السعودي، في قائمة المنتخب البرتغالي التى تستعد لمواجهة الدنمارك في ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية.
وقرر روبرتو مارتينيز، المدير الفني لـ منتخب البرتغال، استدعاء كريستيانو رونالدو، لخوض منافسات ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية.
كما شهدت قائمة منتخب البرتغال، مزيجا بين اللاعبين المخضرمين و المواهب الصاعدة.
وجاءت قائمة منتخب البرتغال كالأتي:
حراسة المرمى كل من ديوجو كوستا، خوسيه سا، ةوروي سيلفا.
خط الدفاع: دالوت، سيميدو، نونو مينديز، نونو تافاريس، جونسالو إيناسيو، روبن دياس، أنطونيو سيلفا، وريناتو فيجا.
خط الوسط: روبن نيفيز، جواو نيفيز، فيتينيا، برونو فيرنانديز، وبيرناردو سيلفا.
خط الهجوم: جواو فيليكس، فرانسيسكو ترينكاو، بيدرو نيتو، جيوفاني جويندا، رافائيل لياو، ديوجو جوتا، جونزالو راموس، وكريستيانو رونالدو.
يعتمد المنتخب البرتغالي على خبرة وتألق رونالدو، الذي يواصل تقديم أداء مميز مع نادي النصر السعودي، لقيادة الفريق نحو المراحل النهائية في البطولة الأوروبية.
يلتقي منتخب البرتغال بقيادة كريستيانو رونالد مع نظيره منتخب الدنمارك في ذهاب الدور ربع النهائي من بطولة دوري الأمم الأوروبية يوم 20 من شهر مارس الجاري على أن تقام مباراة الإياب بعدها بثلاث أيام فقط يوم 23 من الشهر ذاتهرونالدو يحطم إنجازا تاريخيا بقميص منتخب البرتغال وبعد استدعائه، حقق كريستيانو رونالدو إنجازًا استثنائيًا بتمثيل المنتخب لمدة 22 عامًا متتاليةوكان تحدث روبرتو مارتينيز المدير الفني لمنتخب البرتغال، في وقت سابق عن أسباب استمراره الاعتماد على كريستيانو رونالدو، نجم النصر، في المنتخب، معددًا نقاط قوة اللاعب وسر اسمتراريته.وقال مدرب البرتغال في تصريحات صحفية عن أن سبب استمراره في الاعتماد على الفائز بخمس كرات ذهبية عندما أتحدث عن لاعب مثل كريستيانو رونالدو، أقيمه أيضًا على أساس هذه الجوانب الثلاثة الرئيسية. موهبته لا شك فيها؛ فهو واحد من أفضل اللاعبين في تاريخ كرة القدم. خبرته أيضًا فريدة: اللاعب الوحيد الذي لعب في ست بطولات أوروبية ولديه أكثر من 200 مباراة دولية”.وأكمل “لكن ما يبرز أكثر هو التزامه. شغفه بتمثيل البرتغال معدي ويحفز الفريق بأكمله. إنه ليس في الفريق اليوم لما كان عليه، بل لما يستمر في كونه: هداف الفريق برصيد 17 هدفًا في 21 مباراة لعبناها في غضون سنتين”.أتم مارتينيز: “الحلم الكبير مع البرتغال هو الفوز باللقب الوحيد الذي يفتقده هذا الفريق: كأس العالم. إنها ليست مسألة تجنب الضغط، بل التعامل معه بالطموح. نريد أن نجد التوازن بين النجاح الفوري وبناء مشروع برؤية مستقبلية”.
